بالصور حفل بهيج يختتم رحلة طلبة ابن بطوطة الابتدائية بأم الحمام

شبكة أم الحمام تقرير: فائق المرهون تصوير: صالح المدن، علي درويش، ابراهيم اسماعيل

في ليلة بهيجة من ليالي الأنس والسرور، داعب فيها القمر المنير كواكبا يانعة من مدرسة ابن بطوطة الابتدائية بأم الحمام، وبشراكة مجتمعية فاعلة مع جمعية أم الحمام الخيرية التي وفرت صالتها وجهودعا وضيافتها وكوادرها لإنجاح حفل "تخرج طلبة الصف السادس 1444 وذلك مساء الأربعاء 25 ذو القعدة 1444.

بدأ الحفل نحو الثامنة مساء بحضور أولياء ووليات الأمر مع أولادهم الطلبة المتخرجون من الصف السادس وبمشاركة وتشريف الأستاذ رئيس جمعية أم الحمام الخيرية المهندس زكي العباس والأستاذ رئيس نادي الإبتسام مصطفى آل هلال وعضو لجنة التعليم الأستاذ حسين مهدي العبدالعال ومدير المدرسة الأستاذ محمد علي الرضوان ومجلس إدارته الموقرين.

حيث أسدل الستار عند الثامنة بصوت عريف الحفل الأستاذ فائق حبيب المرهون بمقدمة قصيرة ترحيبية رحب فيها بالحضور ومهنئا طلبته المتخرجين وشاكرا للحضور وجنود الكواليس جميل صنعهم ثم أعقبه آيات من الذكر الحكيم تلاها الطالب المتميز «حسين عبدالعال» وفقه الله.

أعقبه تسجيل مصور لفيلم جميل أعده الفنان الكبير الأستاذ نزار آل السيد ناصر حيث بدأ الفيلم بكلمة لمدير المدرسة الأستاذ محمد علي الرضوان وأعضاء مجلس الإدارة

أ. سعيد العبيدان

أ. علي مدن آل درويش

أ. طالب آل درويش

وكذلك الأستاذ فاضل العباس

ثم كلمة اولياء الأمور الأستاذ أحمد عبدالعال.

أعقبه كلمة الطلبة ألقاها الطالب المبدع «حسين عبدالرحيم» بتفاعل كبير...

ثم قصيدة شعرية في المعلم للطالب المتألق «حسين الحرقان» الذي سرق إعجاب الجمهور كثيرا.

وختامها أنشودة مسجلة في المعلم للطالب المبدع «حسن العوامي» والذي خطف الأنظار وتصفيق الجمهور.

ثم أعلن عريف الحفل عن بدء تكريم طلبة الصف السادس بخمسة طلبة كل على حدة تنظيما للوقت وبدءا من الصف السادس في برنامج التربية الفكرية ثم طلبة التعليم العام والسادس أ ثم السادس ب.

هذا وقد تم الحفل بنجاح كبير وجهود ميدانية ترأسها مدير المدرسة الأستاذ أبو منتظر الرضوان بنفسه وضم إلى عضويته مجلس إدارته الموقرين.

كان لنجاح الحفل جهود وراء الكواليس اشتراك كافة طاقم المدرسة الكرام وعلى رأسهم:

الأستاذ طالب آل درويش

الأستاذ زهير الصفار

الأستاذ ابراهيم اسماعيل

الأستاذ مشعل العبيد

الأستاذ هاني الربيع

الأستاذ صالح المدن.