تنبآت مستر

 

 
عام 2020 م 
 
ستنتشر ثقافة عدم الكتابة على الجدران .. وسيتم التعبير والكتابة على الملابس
التي سيكون هناك محلات خاصة بها

عام 2019 م 
 
سيزداد إطلاق الصواريخ لا إلى القمر أو الفضاء بل في حفلات الأعراس ،، وسيتم
وضع العريس في قفص حديدي متحرك مكتوبٌ خلفه
" ممنوع اللمس " 

عام 2018 م 
 
ستظهر حِلاقة غريبة ومُبتكرة لشوارب الشباب منها :
الشارب النيفي : حيث يُحلق وسط الشارب وتُترك الأطراف ..!
وهناك الشارب العُشبي : حيث يُقص ويُرتب الشارب ويُصبغ باللون الأخضر ..!
ناهيك عن الشارب البحري : الذي يُقسم فيه الشارب إلى عدة أقسام
وكل قسم يُسرح على شكل موجة ..!!

عام 2017 م 
 
سيزداد عدد أدوار كل بيت بحيث يمكن لأي شخص من خلال نظرة خاطفة لهذه الأدوار
أن يُقدر عدد المتزوجين فيه 

عام 2016 م

سيصل سعر متر الأرض 350 ريالاً
وأصحاب المكاتب العقارية سيعترضون على ذلك بحجة أن الرقم غير مميز
وسيصبح سعر المتر الواحد حسب اقتراح العقاريين 2222 ريالاً

عام 2015  م

الفتاة التي تحضر إلى صالة أفراح وهي تضع مساحيق التجميل ستكون شادّة لأنه آنذاك
سيكون هناك جائزة لأجمل فتاة بدون مكياج في كل صآلات الأفراح
وهي عبارة عن شاب يريد الزواج ..
والمرأة المتزوجة تكون هديتها كوبون مُوقع من زوجها وأربعين امرأة
أنها جميلة 

عام 2014 م 
 
في شهر محرم سيوزع أصحاب المضايق الكتب مجاناً أو بنصف السعر بدلاً من
الأطعمة وستخرج مظاهرات ضد أصحاب المضايف فيضطرون لتوزيع الأطعمة بدلاً من الكتب 

عام 2013 م 
 
عند خروج الناس من المآتم الحسينية أو حفلات الأعراس لن نجد أي علب ماء أو عصير أو مناديل
على الأرض ولا حتى بجانب الأمآكن المخصصة للقمامة لأنه سيُكتب على كل علبة
وعلى كل ورقة مناديل " النظافة من الإيمان "

عام 2012 م 
 
ستنتقل الفتيات إلى المرحلة الثالثة من لبس الحجاب وهي كشف الوجه بينما تنتقل أُمهاتنا
إلى المرحلة الثانية وهي لبس النقاب بعد تخطي المرحلة الأولى من لبس الغطاء ..

نهاية عام 2011 م 
 
سيتم إغلاق المساجد في جميع الأيام ما عدا ظُهر يوم الجمعة وشهر رمضان والعيدين
وذلك لإنشغال الناس وضيق وقتهم ..

 
قد يضحك الكل وهو يقرأ ما كُتب
لكن هذا واقع نعيشه وصور مقلوبة تحتاج إلى تصحيح !!؟؟!

كانت تلك بعض النقاط السوداء الصغيرة جداً بالنسبة للمساحة البيضاء جداً جداً في مجتمعنا
فأنا مع الذين يقولون أن المجتمع لا زآل بخير ..!

مدرس أحياء في المدرسة الثانوية بأم الحمام