اليوم الوطني السعودي «92»
اليوم الوطني فيه أجمل الذكريات لـ ”حكاية وطن“ نستلهم التحدي والشموخ وكل طموح وإنجاز، من أجل المساهمة والمثابرة في بناء الوطن وتعزيز روح المواطنة والعطاء، نعيش أجواء الفرح والسعادة والأخوة الصادقة والاحترام المتبادل والتسامح النبيل في وطن الجميع «المملكة العربية السعودية» والاحتفاء بكل فخر واعتزاز بما حققته السواعد الوطنية من مجد وازدهار.
يوم يكون فيه الدعاء من الله سبحانه وتعالى، وبرفع الإيادي إلى السماء بأن يحمي هذه الديار المقدسة وأهلها، يوم عزيز وغالي على القلوب ”اليوم الوطني“ «لماضي عريق وحاضر متألق ومستقبل واعد مشرق» يوم جميل، يوم الالتفات بما يربط الإنسان بوطنه وأرضه من علاقة حب وانتماء وفداء وهو من الإيمان الخالص، علاقة وجدانية من فطرة الإنسان، ومع التربية الصالحة والتعليم والرعاية الشاملة، تتطور هذه العلاقة المباركة إلى طاقة إبداعية ذو كفاءة عالية، مردودها الجميل على الوطن والمواطن وبما يخدم الجميع كبيراً وصغيراً، بصرف النظر عن اختلاف مكوناتهم ومواقعهم.
دام عزك ياوطن ”هي لنا دار“
حفظ الله الجميع «قيادة وشعباً» من كل سوء ومكروه وكل عام وأنتم بخير.