نحن والمشاعر

الأغلب منا يمر بموقف مزعج أوحزين ولايعبر عن ذلك في تلك اللحظة وهذا أكبر مدمر للحالة الجسدية والنفسية.

فعندما نترك الموقف المزعج ونهمله في رفوف الذاكرة يتراكم مع مرور الأيام ويصبح كعثرة وصخرة صعب أزالتها.

فتقف في طريقنا وتعطل سير حياتنا اليومية والمهنية. ويصيبنا القلق العام والخوف من المجهول الذي ستقودنا إليه تلك المخاوف والمشاعر فلابد لنا من التخلص منها بعدة طرق ووسائل والتي منها:

- نفهم مشاعرنا ونراقبها

- لابد أن نحتويها ونحررها

- لا نركنها في الزوايا والخبايا لأنها ستخرج في أي وقت وزمان.

- نفهم رسالتها ومغزاها.

- نجعل مشاعرنا تحت سيطرتنا وليس العكس.